زارت شركة الاتصالات الخلوية الفلسطينية "جوال" الأسيرات الفلسطينيات المحررات في بيوتهن والبالغ عددهن إحدى وعشرين محررة، وذلك للاطمئنان على أحوالهن وتهنئتهن بالسلامة. وبعد الاستماع إلى بعض قصصهن وذكرياتهن أثناء وجودهن في السجون الإسرائيلية، تم تقديم لكل أسيرة محررة منهن جهاز محمول مع شريحة "جوال" كهدية رمزية تعبّر عن تقدير الشركة للتاريخ النضالي الذي سطرنه. وأثناء زيارة الأسيرة المحررة فاطمة الزق من قطاع غزة، قالت: "إنني سعيدة جداً بهذه الزيارة والتكريم المعنوي الذي يدل على ترابط جوال مع الأسيرات المحررات كونهن جزءا من نسيج الشعب الفلسطيني المناضل"، فيما شكرت الأسيرة صمود عبد الله شركة جوال على الزيارة معتبرة أنها "لفتة لجميلة من القطاع الخاص المحلي". وتحدثت صمود عن معاناتها في السجون الإسرائيلية خاصة أنها كانت أصغر الأسيرات سناً، حيث تبلغ من العمر 18 سنة فقط. من جانبه قال المدير العام لشركة جوال السيد عمار العكر: "إن هذا جزء من واجبنا الوطني نحو أسرانا، وندعو الله أن يفك قيد باقي الأسرى والأسيرات الذين ما زالوا قابعين في سجون الاحتلال". 2009
باشرت شركة "جوال" يوم أمس بتنفيذ المرحلة الأولى من برنامج تطوير الكوادر البشرية الفلسطينية Go Professional، والذي
الآن قيمة النقطة= ضعفها ولمدة شه كل شيكل =نقطة وكل نقطة =0.04 شيكل الآن بدلا من 0.02 شيكل!