خلصت دراسة إلى أن الإشارات اللاسلكية التي ستستخدم في الجيل القادم من أجهزة الهاتف المحمول قد تسبب الصداع والغثيان.
وقارنت الدراسة التي أجرتها ثلاث وزارات في هولندا -وهي الأولى من نوعها- بين تأثير الإشعاع من محطات شبكات الهاتف المحمول المستخدمة حاليا وبين الإشعاع الصادر عن محطات شبكات الجيل الثالث.
وقالت متحدثة باسم وزارة الاقتصاد الهولندية "عندما تعرضت مجموعة الاختبار لإشارات محطات الجيل الثالث شعر أفرادها بالتخدر وأصيبوا بالصداع والغثيان".
ولم يحدث أي تأثير سلبي عند التعرض لإشارات شبكات الهاتف المحمول الحالية ولكن الدراسة خلصت أيضا إلى أن وظائف الإدراك مثل الذاكرة ورد الفعل تحسنت لدى من تعرضوا لإشارات شبكات الهاتف المحمول سواء كانت من الجيل الحالي أو الجيل الثالث.
وأوضحت وزارات الاقتصاد والصحة والاتصالات أن الأمر يتطلب إجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد ما توصلت إليه الدراسة من نتائج وللتعرف على أي تأثير محتمل لإشارات شبكات الهاتف المحمول على الصحة في الأجل الطويل.
وتعرض المشاركون في الدراسة لمعدلات من الإشعاع تماثل المعدلات المتوقعة من محطات الجيل الثالث للمحمول عند بدء تشغيلها تجاريا.
كشفت دراسة جديدة أعدّتها أكسنتشر (المدرجة في بورصة نيويورك تحت رمز ACN) ومايكروسوفت، أن الشركات في منطقة الشرق
كشفت دراسة استقصائية صادرة عن شركة "آي دي جي" لأبحاث السوق بالتعاون مع «إف 5»، أن نسبة 94 بالمئة من مزودي خدمات