يقوم فريق بحثي بمستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي في جامعة الملك سعود ببحث للتعرف على تأثير الهاتف المحمول على السمع في المملكة العربية السعودية. واوضح رئيس الفريق البحثي و استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور عبدالرحمن السنوسي أن نتائج الأبحاث السابقة في هذا المجال لم تثبت بشكل قطعي ضرر الهاتف المحمول على السمع وأن هذه الدراسات أجريت في العديد من الدول إلا أن استخدام السعوديين للهاتف المحمول قد يفوق استخدام مواطني هذه الدول .وبين حرص القائمين على البحث في التحقق من تأثير الجوال بإجراء اختبارات السمع المتطورة على عينة مشاركة في البحث بعد أن يقوموا بإجراء اتصال لمدة ساعة. فيما أكد المشرف على كرسي بحث الإعاقة السمعية وزراعة السماعات ( رشد ) في جامعة الملك سعود الدكتور عبدالرحمن حجر أن هذه الدراسة تعتبر من أهم الدراسات التي يتطلع من خلالها إلى تأكيد رسالة الكرسي التي تهدف إلي إشراك المجتمع وتلمس احتياجاته ودراستها بشكل موضوعي وإيجاد الحلول العلمية لتحقيق الريادة العالمية في مجال الاقتصاد المعرفي . وقال :" كرسي الإعاقة السمعية وزراعة السماعات لازال في طور الإعداد لدراسات أخرى عن الجوال بأنواعه والفرق بين الاستماع بالجوال والسماعة المتصلة بالجوال وسماعة البلوتوث والإجابة عن كثير من التساؤلات التي يود مستخدم الجوال معرفتها التي لا يوجد إجابات علمية لها " .ودعا شركات الهواتف المحمولة في السعودية للمشاركة في دعم الأبحاث التي تصب في خدمة مستخدمي هذه الخدمة لديهم كما أنها بذلك تخدم رسالة الجامعة في تقديم خدمتها المعرفية للمجتمع.
كشفت دراسة جديدة أعدّتها أكسنتشر (المدرجة في بورصة نيويورك تحت رمز ACN) ومايكروسوفت، أن الشركات في منطقة الشرق
كشفت دراسة استقصائية صادرة عن شركة "آي دي جي" لأبحاث السوق بالتعاون مع «إف 5»، أن نسبة 94 بالمئة من مزودي خدمات