موبايلك - كشفت اليوم «موتورولا موبيليتي» عن أحدث هواتفها الذكية Motorola RAZR™ الذي يستوحي تصميمه من جهاز RAZR الشهير من موتورولا، بلمسة إبداعية لافتة، وبسماكته متدنِّية ووزن خفيف، فضلاً عن إمكانيات غير مسبوقة فيما يتعلق بالأداء والسرعة.
وتعليقاً على ذلك قال سبيروس نيكولاكوبولوس، نائب الرئيس لمبيعات التجزئة العالمية في موتورولا موبيليتي، خلال المؤتمر الصحفي الخاص بإطلاق الجهاز الجديد: "إننا ومع إطلاق جهازMotorola RAZR الجديد، نعيد الحياة لإحدى أهم أيقونات موتورولا. حيث أن المستخدمين من منطقة الشرق الأوسط هم طليعة المهتمين بالتصاميم العصرية، والمتلهفين للحصول على أحدث المنتجات، ولهذا نعتقد بأننا اخترنا المكان والزمان الأمثل لإطلاق جهازنا الجديد Motorola RAZR الذي سيلبي تماماً تطلعات المهتمين من المنطقة".
وأضاف نيكولاكوبولوس: "سيحظى المستهلكون في المنطقة بهاتف ذكي ذو تصميم جديد كلياً، ونحافة لا تصدق، مقرونة بأفضل الميزات عبر استخدام نظام التشغيل أندرويد. كل ذلك يجعلني متأكداً من أن هذا الجهاز الذكي سيخطف أبصار كل من يراه، خصوصاً الشغوفين والمهتمين بأحدث توجهات التقنية الذين سيتسابقون للحصول على الجهاز الأفضل شكلاً وأداءً والمزود بأفضل الميزات والخصائص التي تعزز حياتهم ورفاهيتهم".
وزوِّد هذا الطراز من الهواتف الذكية بشاشة فائقة مقاس 4.3 بوصة مع تقنية الديودات ذات المصفوفة الفعالة، أو ما يُعرف باسم «سوبر أموليد»، ليضمن لمستخدميه دقة أخاذة. كما زوِّد هذا الطراز بألياف KEVLAR® لمتانة استثنائية وطبقة Corning® Gorilla® Glass بما يضمن مقاومة مثلى للخدوش المختلفة. وقال تنفيذيو «موتورولا موبيليتي» إن كافة أجزاء هذا الطراز مغلفة بطبقة حماية، بما في ذلك اللوحة الكهربائية الداخلية.
ولا تقتصر براعة هذا الهاتف على تصميمه الجذاب، فهو مزوَّد بتقنية فائقة من الداخل. فهو مزوّد بذاكرة مؤقتة بسعة 1 جيجابايت ومعالِج ثنائي النواة 1.2 جيجاهيرتز ونظام التشغيل «أندرويد2.3.5 » لسرعة استثنائية عند استخدام واجهة التطبيقات، مقرونة بإمكانية إنجاز المهام المتعدّدة.
إذ يمكن لمستخدمه أن يتنقل بين أغانيه المفضلة أثناء تصفّحه رسائله الإلكترونية أو معاينة صوره بانسيابية عالية، مثلما يمكنه القيام بمهامّ متعدّدة أخرى بالسرعة نفسها. وزوِّد هذا الطراز بتطبيقات Motorola MotoCast™ مسبقة التثبيت والتي تسهّل تشغيل أو تنزيل المواد الرقمية المختلفة من الحواسيب الشخصية في منازلنا أو مكاتبنا، لتكون مكتبنا الرقمية الشخصية في متناولنا دائماً.
ويستمتع مستخدمو هذا الطراز بمشاهدة أفلامهم على شاشة ذات نطاق عريض من الألوان ودرجاتها المختلفة قد لا يتوافر حتى في معظم أجهزة التلفاز فائقة الدقة. كما يمثل هذا الطراز الاختيار الأمثل للشغوفين بتصوير الفيديو فهو مزوّد بكاميرا فيديو أمامية فائقة الدقة 720 بكسل، وكاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسل ودقة أخاذة 1080 بكسل، ما يسهّل على مستخدمه تصوير أفلامه الخاصة، لاسيما مع توافر تقنية تثبيت الصور التي تسهّل مهمة تصوير أفلام رائعة دون عناء.
تقنية ذكية لتجربة انسيابية
يضمن مستخدمو الهواتف الذكية Motorola RAZR™ أفضل حماية لبياناتهم ومعلوماتهم وموادهم ذات الخصوصية أو السرية، فهو مزوّد بتقنية تشفيرية متقدمة لحماية الرسائل الإلكترونية وقائمة الأصدقاء وجدول المواعيد وما إلى ذلك، ليوفر جاهزية فورية لمستخدميه. ومن الحلول مُسبقة التثبيت على الهواتف الذكية Motorola RAZR™ تطبيقات Smart Actions التي تسهِّل أتمتة كافة المهام اليومية وتمديد عُمر البطارية. فعلى سبيل المثال، تؤتمت هذه التطبيقات وظائف عدّة مثل خفض الرنين عند دخول المكتب، أو تغيير إعدادات تقنية البلوتوث وتقنية «جي بي إس» عند الوصول إلى المنزل لتمديد عُمر البطارية، أو إرسال رسالة نصية معينة إلى متصل في حال لم ترد على مكالمته، ما يعزز تركيز مستخدمه على القيام بمهامّ أعماله.
ملحقات وإكسسوارات لتجربة ثرية
طوَّرت «موتورولا موبيليتي» العديد من الملحقات التي تحوّل هذا الهاتف الجذاب إلى منصة حوسبة سحابية نقالة، وكذلك تحويله إلى منصة وسائط متعدّدة فائقة الدقة، أو حتى إلى منصة لتحديد المواقع عبر الأقمار الاصطناعية (ناهيك عن نظام الصوت المجسّم).
الهواتف الذكية Motorola RAZR™ باهرة بحدّ ذاتها، ولكن عند اقترانها بالملحقات العديدة فإنها توفر لمستخدميها آفاقاً لا حدود لها.
ومن أجل تجربة ترفيهية متكاملة، يمكن إيصال الهواتف الذكية Motorola RAZR™ بمنصة وسائط متعدّدة فائقة الدقة، ومنها بأجهزة التلفاز فائقة الدقة وسماعات ستيريو وغيرها من الأجهزة الطرفية للحصول على تجربة ترفيهية على شاشة كبيرة. وبفضل لوحة المفاتيح والماوس المتوافقين مع تقنية بلوتوث، يتمكّن مستخدمو هذا الطراز من تحرير الوثائق وتصفّح الويب في متصفِّح فايرفوكس، في تجربة تماثل التجربة الحاسوبية. كما تتيح تقنية Smart Controller التحكم بالمحتوى الرقمي على شاشة كبيرة وإمكانية الردّ على المكالمات حتى عند تثبيت الهاتف في المنصة الخاصة. وليس هذا فحسب، بل يمكن لمستخدميه أثناء الانتقال والتنقل ربط هواتفهم الذكية بمنصة Motorola Lapdock 500 Pro خفيفة الوزن ومتدنية السماكة، مع لوحة مفاتيح وشاشة فائقة الدقة 14 بوصة مدمجة، ليتحول الهاتف إلى حاسوب نقال. وهكذا، يمكنهم مشاهدة أفلامهم أو تحرير وثائقهم أو إجراء دردشة مرئية مع أصدقائهم بفضل كاميرا الويب المتضمنة ومتصفِّح فايرفوكس. وللباحثين عن منصة أصغر، يمكنهم اختيار Motorola Lapdock 100 التي توفر لهم كافة قدرات الحوسبة السحابية ولكن في تصميم مصغّر مع شاشة 10.1 بوصة.
ووصف تنفيذيو «موتورولا موبيليتي» الهواتف الذكية Motorola RAZR™ بأنها هواتف تجمع بين التصميمات العصرية الأخاذة والتقنية الفائقة في تجربة لا تعرف المستحيل.
التوافر:
سيتوافر جهاز Motorola RAZR في أسواق منطقة الشرق الأوسط في شهر نوفمبر 2011.
أعلنت موتورولا اليوم، كخطوة في مسيرتها للتركيز المستمر على الارتقاء بقطاع الهواتف الذكية من الفئة المتوسطة
نحن جميعا نبحث دائمًا عن التميز، إلا أن الابتكار في مجال الهواتف المحمولة شابه شيء من الركود خلال الفترة